من أطفأ وميض طفولة د / أسياء حيدر ومن سرق قلبها الجميل وأرعبها محاولا كسر ارادتها


كيف ابتسم وانا ابتلع وجع مدينة التربه ذبحان كيف ابتسم والذئاب من حولها يحومون والعجوز الشمطاء تعتمر لماذا لاتحرك النيابه ملفها بعد ان حققت وقدمت الشهود واولاد الجانيه يتسكعون  في محيط المحكمه والنيابه ولا من يحرك ساكن تجاههم ..لماذا يتزايد العنف الجسدي واللفظي والنفسي والجنسي على النوع الاجتماعي في ظل الحرب
ولماذا المعنف يختار النواعم الاذكياء المسالمات .. أسياء حميديه جبوليه كانت لهم بالمرصاد شامخه كشموخ جبال مسقط راس والدها ..أسياء قصتها طوليه مع الحياه نهبو اموالها المورث من جدها ابو امها لكنهم فشلو في المساس بكرامتها وعزتها بنفسها 
هي مشروع نجاح .. ولن نتركك وحيده مهما كلفنا الثمن.وحيث يوجد الانسان سنكون.
"لها مقلة لو انها نظرت بها
إلى راهب قد صام لله وابتهل"
شاهر سعد
كاتب وناشط حقوقي 
ومناصر ومدافع عن النوع الاجتاعي 
مستشار بنمظمات الجتمع المدني
قيادي في دعاه السلام

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص